يُعدّ زيت الكانولا وزيت الزيتون من أشهر زيوت الطهي عالميًا.يُروّج لكليهما على أنهما مفيدان لصحة القلب، ولهما استخدامات متشابهة. ومع ذلك، يتساءل البعض عن أوجه الاختلاف بينهما، وأيهما أكثر صحة.
زيت بذور التين الشوكي ليس مجرد منتج فاخر، بل فرصة استراتيجية لدمج الزراعة بالصناعة والتصدير، وتحقيق قيمة مضافة للاقتصاد الوطني. "من فاكهة بسيطة يعرفها الجميع… إلى ذهب سائل يجهله الكثيرون."
زيت الزيتون الرديء، سواء كان مغشوشًا أو معالجًا بطرق غير صحيحة، قد لا يتمتع بنفس المذاق أو الفوائد الصحية لزيت الزيتون الأصلي. هذا يمكن أن يؤدي إلى انطباع سلبي عام عن زيت الزيتون بشكل عام، مما يؤثر على تشويه سمعة زيت الزيتون عموما وانخفاض مبيعات جميع الأنواع، بما في ذلك الزيت عالي الجودة .
إن التوازن بين أوميجا-3 وأوميجا-6 ليس مجرد تفصيل غذائي، بل مفتاح للتحكم في الالتهابات، حماية القلب، ودعم المناعة والدماغ.
الدهون ليست العدو، ولكن الإفراط هو الخطر. وعندما نحسن اختيار الكمية والنوعية، تصبح الدهون جزءًا من وصفة الحياة الصحية لا من أسباب تراجعها. وفي سياق الحديث عن التوازن، هناك مستوى آخر أكثر دقة وتخصصًا، وهو التوازن بين الأحماض الدهنية عديدة عدم التشبع، وبالأخص أوميغا-3 وأوميغا-6، وهو جانب حيوي لصحة القلب والمناعة والدماغ. وسنفرد لهذا الموضوع مقالًا خاصًا قريبًا جدًا بإذن الله.
مخلفات زيت النخيل من أكثر أنواع المخلفات قيمة.
رغم انتشار طريقة تنقية زيت القلي بإضافة النشا أو الدقيق المذاب في الماء، والتي تمنح الزيت مظهرًا أكثر صفاءً، فإن الحقيقة العلمية تؤكد أن هذه المعالجة لا تعيد للزيت خواصه الأصلية ولا تزيل المركبات الضارة الناتجة عن التسخين المتكرر.
في ظل التحول العالمي نحو الطاقة المتجددة، يبرز زيت النخيل الإندونيسي كأحد الركائز الأساسية في قطاع الوقود الحيوي المتنامي. وباعتبارها أكبر منتج لزيت النخيل في العالم، تمتلك إندونيسيا فرصة استراتيجية لتكون في طليعة ثورة الوقود الحيوي، من خلال الاعتماد على ممارسات إنتاج مستدامة تفتح آفاقًا لمستقبل أكثر اخضرارًا.
دراسة جديدة تقدّم رؤى مهمة حول أحماض أوميغا-6 الدهنية، وتحديدًا حول ما إذا كانت تُسبب الالتهاب كما يُشاع على نطاق واسع
نخيل الزيت يُعد من أهم الأشجار المنتِجة للزيوت الصالحة للأكل في العالم.