مصر بهويتها الجغرافية الفريدة والعبقرية تجمع بين سواحل المتوسط، وواحات الصحراء، ووديان الجبال، في تنوع نادر يصعب أن يتكرر. هذا التنوع المناخي والتضاريسي يمنح شجرة الزيتون قدرة استثنائية على إنتاج ثمار مختلفة في الحجم والطعم والخصائص.
كيف يمكن لزيت – وهو في الأساس دهون نقية – أن يُسبّب رد فعل تحسسي؟
في عالمٍ تتسارع فيه الآراء قبل الحقائق، وتنتشر فيه "الوصفات السحرية" عبر مواقع التواصل أسرع من انتشار الأبحاث المحكمة، يصبح موضوع الدهون – الحيوانية منها والنباتية – ساحة جدل لا ينتهي. فريق يرفع شعار "كل الدهون الحيوانية دواء" وكأنها عصا سحرية، وفريق آخر يشيطنها تمامًا ويقدّس الزيوت النباتية بلا قيد أو شرط والعكس بالعكس. وبين هذا وذاك، تضيع الحقيقة العلمية المتوازنة، ويتأثر المستهلك البسيط بقرارات قد تضر أكثر مما تنفع.
في الواقع، البلاستيك لا يصلح على الإطلاق. لجأنا إلى خبراء زيت الزيتون لمعرفة أي العبوات هي الأفضل للحفاظ على جودة هذه السلعة الأساسية
صُنع زيت الزيتون المنكّه منذ القدم. ففي الكتب المقدسة العبرية، أمر الله موسى أن يمسح الكهنة بزيت زيتون مُعطّر بالمر والقرفة. كما استخدم اليونانيون القدماء زيت الزيتون المُعطّر كقرابين لآلهتهم.
زيت الرجلة… كنز صغير بقوة كبيرة! من بذور دقيقة يخرج زيت نادر يجمع بين الغذاء، والدواء، والصناعة… سوبرفوود ينتظر من يكتشفه. ✨ من نبات منسي إلى ذهب أخضر يجمع بين الصحة والاستثمار المحلي والعالمي. في زمن تتسابق فيه الدول على اقتناص موارد جديدة للغذاء والصحة والاقتصاد، يطل علينا نبات متواضع الشكل، لكنه يحمل أسرارًا غذائية واستثمارية استثنائية: الرجلة (Purslane).
زيت المورينجا ليس مجرد منتج يُضاف إلى رفوف المتاجر، بل هو فرصة استراتيجية تختصر المعادلة بين صحة الإنسان وقوة الاقتصاد.
زيت الأفوكادو ليس رفاهية غذائية، بل مشروع قومي مصغر يربط المزارع بالمصنع بالسوق العالمي. التحرك الآن يعني امتلاك السبق، وبناء صناعة مصرية تنافس عالميًا، وتحويل الأفوكادو من ثمرة موسمية إلى رمز لصناعة تصديرية واعدة تدر ملايين الدولارات، وتساهم في تحسين الميزان التجاري ودعم الاقتصاد الوطني.
إذا أقسم الله بشيءٍ في القرآن الكريم فهذا يدلّ على عظمته وفضله وإبداع صنع الله -عزّ وجلّ- وعجيب قدرته، ومن ذلك قسم المولى بالتين والزيتون.
كشفت دراسة استمرت لعقود عن مدى صحة الحليب كامل الدسم والحليب منخفض الدسم، وخلص الباحثون إلى أن أحدهما أكثر أمانًا على القلب.